للشاعر أبي المعالي الجوعانيخلوا الجهادَ لأحمقٍ سكرانِ وخذوا فتاوى السيـد السيستانيهو أكبر الآيات إلاّ إنهُ أبليسُ، لا بل ثعلبُ البســــــــتانِأنظر لطلعتهِ البهيةِ لم تجد واللهِ فيها نفحــــة الرحـــمـــــنلكنهُ سهلٌ إذا استفتيتهُ أفتى بشربِ الخمرِ في رمضانِوأباحَ أعطافَ النساءِ تمتعاً وأحلَ أخماساً بلا إستـــــــئذانِفي شرعهِ كلُ الذنوبِ مباحةٌ إلا القتال لحرمة الاوطــــــــانِقد باركَ المحتلَ في صلواتهِ وبصمتهِ أثنى على العـــــدوانِهو باطنيُ الفكرِ إبنُ تقيةٍ ومجوسي في التفسيرِ والتبيانِأخذَ التفقهَ من منابرِ فارسٍ ليقرَ عيناً جدهُ )الكيـــــــساني(فالسامعونَ لصوتهِ هم ثُلةٌ من أنكر الاصواتِ في القرآنِوالتابعونَ حُثالةٌ معروفةٌ العلجُ والموتور والايـــــرانيعارٌ على النجفِ الشريفِ يقودهٌ قردٌ عديمُ الاصلِ والايمــــــــانِوأشدُ عاراً أنّ شيعةَ يعرُبٍ هزُلَت، فصارَ إمامها السستانيندعوكَ اللهمَ طول عمرهُ ليظلَ حِرزاً في يدِ النســـــــوانمنقول