أما البراءة من (السيستاني) او أختيار الدوواثة واتباااع الزناة و اللوطيه(بأمتياز)

ان السيستاني اليوم انموذج متطور من وعاظ السلاطين الذين عاصروا
وعايشوا البلاط الاموي والعباسي في القرون الاولى والمتوسطة للاسلام .
اولائك الوعاظ الذين بثو ونفثوا سمومهم في اوساط الجسد الاسلامي

الا ان السيستاني فاق كل فقهاء الانحراف والظلالة في جميع العصور الاسلامية بما يمتلك من مهاااااارت لخداع الامة ..
وكيف اضحى ابو كرون الزاني ملاذ وملجئ لأبرز الشذاذ والمنحرفين
في العراق ممن يتزيون بزي القداسة زورا وبهتانا.

وما اكثرهم وما أجرئهم على الإسلام والمسلمين ..
مجموعه من باعة الضمير الذين التفوا حول كبير الزناة (ابو كرون السيستاني الزاني)
تحت مسمى الوكلاء
ليشكلوا فريق أجرام للزنا واللواط في اعراض الناس
و لكثر ما مارس من زنى هؤلاء الوكلاء ومرجعهم( الزاني ابو كرون السيستاني)
تجمهر خلفهم الكثير الكثير من الدواويث وعديمي الوعي تحت مسمى الأتباع .
فاليوم الذين يتبعون هذا الزاني ومجموعة الزناة (الوكلاء بطبيعة الحال)


على أتباعهم أن يحددوا مصيرهم ؟؟؟


أما التخلي عن هذا( الزاني ابو كرون السيستاني)ومجوعة وكلاء الزنا واللواطة
وعلى رئسهم كبيرهم وكيل السيستاني الزاني(مهدي الكربلائي)
الذي يعد نفسة أمين عام للعتبة الحسينية المطهرة وهي بريئة منه ومن افعالة المشينة
والتي كان أخرها مع خادمة بنغالية في أقدس البقاع (مكة المكرمة)

المهم على اتباع او ممن يعتبر نفسة من اتباع (الزاني السيستاني ابو كرون)

اما ألتبري منه وأمام الأشهاد .

واما الاختيار للدواثه والتبعية للزناة واللوطية بملئ الارادة (وبامتياز).




http://www.9o9i.com/upfiles/iga43835.png