بعد عجز الحكومة المصرية على رد الهجوم الذي قامت به الاهالي الغاضبة من المصرين تواردت اخبار من المتظاهرين ذهاب الرئيس المصري الى الازهر وبعد بحث وانتشار الخبر بين المتظاهرين الى ماهو المغزى من ذهاب رئيسهم الى الازهر بعد ما كان فقط يبعث اليهم وهم يأتون بكل سهولة وكان الشارع مؤمن ولكن هنا اختلفت الأية ......
هو الذي ذهب وقد املا عليهم ان يقفوا بفتاويهم ضد المعتصمين والمتظاهرين وقد ضرب لهم مثل الذي جعل المتظاهرين في تسائل وقال لهم نظروا من حولكم الى الجهات التي تتدعي التدين والوسادة الشرعية ومن هذا الجهات العراق وسيطرت (السيستاني) عليهم واخماد نار العراقين والى اخر حديثه ولكن هذا الخبر قد اصدر من حسني مبارك في هذي الفترة ..................................
ونحب ان نضيف الى الشعب المصري ونقول له ان الشعب العراقي قد صار كل واحد منهم سيستاني ساكت خانع لايفهم فقط همه غرزته . عذرا لاكن هذا واقع الذي نعيش به . انظروا متى العراق اصبحت له ثورة انظرا وتمعنوا جيدا من قائد سياسي الى قائد سياسي الى ان وصل الامر الى الاحتلال ولم يخرج المحتل نهائيا ولم يطلب الشعب بخروجه كذلك نهائيا الى ان تاتي دوله طامعة ثانية وتخرج الاول ويأتي الثاني وهكذا والشعب همه علفه
عذرا ياشعبي هذا انت .................................................. ...................