الى متى يبقى الصمت مطبقا علينا ؟؟
الى متى يبقى الرضوخ والخنوع والركون الى الضالمين ؟؟
بالامس مناف الناجي ومحمود العوادي و...و..و.. واليوم نشاهد فضيحة اخرى كما عودنا وكلاء مرجعية الزاني السيستاني ابو كرون عبد المهدي الكربلائي امين بل من دنس العتبة الحسينية بنجاسته.
ها هو اليوم يعطينا درسا اخر من دروس العهر والزنا والفساد الاخلاقي دروسا اعتادوا كثيرا على اعطاها .
حتى اصبحت مرجعيتهم تتميز بالفساد والزنا وهتك الاعراض هاهو يترك العراق لينشر الفساد ويسيء للاسلام والمذهب في مكة وفي موسم الحج الاكبر
انظروا اخوتي اخواتي
الى اين وصلت خسة ودنائة هؤلاء ؟؟
فلم تكفيهم الزوجات وبنات المتعة ذهب يواقع خادمة تعمل في الفندق الذي كان يقطنه في مكة .
ليرسم صورة مرجعيته التي تميزت بالفسوق والفجور وتشويه معالم الدين.
فاصبحت فضيحة الكربلائي وصوره عنوان لمعظم المواقع والمنتديات.
والامة الاسلامية واقفة متفرجة تسمع وترى هذه الفضائح ولاتحرك ساكنا هي ذات الامة التي وقفت تتفرج على قتل ابن نبيها .
نفس الامة تقتل الحسين اليوم الاف المرات بسلبيتها وصمتها الكبير ...
واقفة تتفرج على فضائح الوكلاء الزناة لمرجعية الزاني السيستاني ابو كرون الذين اصبحوا اليوم اخطر ما يواجهه العراق..
عصابة تظهر تحت عناوين براقة يلفها سحر القداسة مثل (الوكيل العام للمرجعية وامين عام للعتبة الحسينية الشريفة )
وهم عبارة عن خناجر مسمومة تطعن الاسلام بالصميم وتشوه مبادىء المذهب الشريف فقد وصل الاستهتارعندهم بكل شيء في الدين والاخلاق..
فاين الاباة ؟؟
واين حماة الدين ؟؟؟
ليطهروا عتبة الحسين من عدو الله والرسول وال بيته الاطهار