عدو المهدي الكربلائي يقصي مناف الناجي عن عرش الدعارة بامتياز!!!

[center]عدو المهدي الكربلائي يقصي مناف الناجي عن عرش الدعارة بامتياز!!!
أبو طبع ما يبدل طبعه يطلق هذا المثل على الشخص الذي يعتاد على ممارسة حالة معينة واذا انقطع عنها لسبب ما سرعان ما يعود اليها بكل شغف ولهفة وولع ولهذا ينطبق عليه هذا المثل بغض النظر عن طبيعة صحة او مخالفة الطبع للشرع او الاخلاق العامة!! لكننا اليوم امام ممارسة متجذرة من الشذوذ والانحراف الأخلاقي (والزوبعة الإعلامية) لمرجعية الفسوق والخلاعة لراعي الزنا في العراق السيستاني المرجع الزاني ابو كرون!! فكان مناف الناجي أول من اسس لبناء مرجعية الدعارة في العراق استطاع من تعزيز نفوذ سيده السيستاني ونال شهرة عالمية لم يحلم بها او يتوقعها!! ولهذا حصل هذا الزاني مناف على مراتب التكريم والحضوة والقرب من مولاي الزاني الكبير السيستاني ابو كرون!! مما خلق هذا التقرب حالة من الحسد والغيرة والحقد لدى اقرب المقربين من السيستاني المرجع الزاني ابو كرون فاخذ هؤلاء الحاسدين والحاقدين على مناف الناجي يفكرون بالحيلة والطريقة للتقرب من مولاهم الزاني ابو كرون وكيف حصل مناف الناجي على اعلى درجات التقدير والرعاية المادية والحضوة والشهرة العالمية!! فما كان من معتمد السيستاني جمعة كربلاء ووكيله الاول فيها وامين العتبة الحسينية المقدسة بالتفكير ملياً بإعادة اهتمام سيده السيستاني به! وهنا دار في خلده عدة افكار هل يعيد استنساخ التجربة في كربلاء وهو يشرف على حوزات السيستاني النسائية وفيها العشرات من النساء الإيرانيات الزائرات اما يفعل فعل لم يسبقه اليه احد ولم ينافسه عليه احد ولم يستطيع ان يفعلها غيره احد!! فكان يتسابق مع الشيطان في طرح الأفكار وقرر ان أفضل وأحسن فرصه في ارتكاب (المعصية) هي في الديار المقدسة وفي مناسك الحج!!! وهنا قال له الشيطان ويحك أنني لم ولا اهتدي لهذه الفكرة أبدا وانا من اليوم طوع أمرك وخادمك المطيع!! فقرر (عدو المهدي الكربلائي) ان يفعل المنكر ويمارس الزنى في أقدس ارض وفي أقدس شهر وفي أقدس مناسبة ليكون (موسم الحج) كي ينافس مناف الناجي ويأتي للسيستاني المرجع الزاني بالفعل الكبير والعمل المميز وذهب الى احد (فنادق جدة) ليجد العاملة البنغالية تقدم الخدمة على عادتها في الفندق فقال لنفسه أنها الفرصة الذهبية كي اغتصبها وارجع الى سيدي السيستاني بهذا النصر الكبير وابعد مناف الناجي عن المنافسة واي منافس اخر!! فقام بفعلته الدنيئة مستعيناً بخبرة الانحرافية بعيد السقوط ودخول الاحتلال وكيف وجدوا في بيته الصور الخلاعية تغطي الجدران وكيف كان يصعد على دبابات الاحتلال ويرافق المحتلين من زقاق الى زقاق!! فلم تستطيع المسكينة البنغالية من مقاومة هذا الوحش الكاسر الذي يتظاهر بالهدوء والسكينة مدعيا الخشوع والتواضع أمام العوام!! ولم يكتشف ان هذه المحاولة في اغتصاب العاملة البنغالية خضعت للتصوير من قبل الفندق المليء بالشاشات السرية فكان العجب كل العجب كل العجب لدى ادارة الفندق من فعل هذا (الزاني عدو المهدي الكربلائي)!! وهكذا تقول الإخبار ان (عدو المهدي الكربلائي) قد كان اول شخص يصل مطار النجف قادما من جدة حتى قبل وصول وزير الداخلية البولاني كي يحضا بالمكافئة والمنزلة الرفيعة لدى السيستاني المرجع الزاني ابو كرون ويزيح مناف الناجي من عرض الخلاعة في مرجعية الدعارة!! وما ان وصل توجه فورا صوب السيستاني المرجع الزاني ابو كرون في (مغارة الدعارة) ليقول له (فعلتها يا سيدي فعلتها في موسم الحج اغتصبتها)!!! فقال له السيستاني (أدخلت في قلبي السرور يا كربلائي ومن ألان أنت ساعدي الأيمن والرجل الأول في مرجعيتي) واذهب ألان الى كربلاء فهي طوع يمنيك وافعل بها ما تشاء!!! وهكذا نطلعكم في الرابط أسفل المقال عن (فعلة عدو المهدي الكربلائي الشنيعة لدى العقلاء والخيرين والعظيمة لدى الجهلاء والفاسقين)!! وسوف تستمر الفضائح يوما بعد يوم مادام راعي الفساد يوفر الغطاء والدعم والحماية لكل من يأتي بفعل شنيع ويسجل اسمه بالذهب في مرجعية الدعارة السيستانية!!