لم اكن اتوقع يومأ ما بان مرجعية تصرف يوميا مليارات الدولارات من اجل الحفاظ على ماء وجهها تتساقط بصورة مدهشة بسبب حزمة الفضائح الجنسية
التي منيت بها بسبب وكلاء السيستاني المنتشرين في عموم العراق ..
بدات تلك الفضائح بالفضيحة التي هزة اركان مرجعية السيستاني المرجع الزاني ابو كرون . بعد ان عثر عليه متلبسا بفضيحة جنسية مع مديرة الوزة النسوية التابعة لمرجعية السيستاني في ميسان
بعد ذلك بايام قلائل فاحت رائحة فضيحة وكيا السيستاني في محافظة ذي قار السيد على ارباح السيستاني الموسوي .
وكذلك هو موقف وكيل السيستاني المرجع الزاني ابو كرون فرقد القزويني ... الذي لا يقل عيب وعار عن بقية الفضائح الجنسية لبقية الوكلاء .
في حينها ضجة محافظة بابل بالفضيحة الكبرى وهي تصوير رعد الخالدي وكيل السيستاني العام في مافظة بابل وهو يمارس الزنا مع احدى العاهرات في بيوت الله ز
هذا المسلسل من الفضائح ساعد وبشكل مباشر على اسقاط عرش السيستاني المفتعل وبات اليوم السيستاني ومرجعية هو مرجع زاني ابو كرون كما يفضل العراقيون تسميته
ومرجعيته والجوامع والمكاتب التابعة له هي عبارة عن اوكار للدعارة يمارس فيها وكلاءالسيستاني الزنا مع المتزوجات والعاهرات . ليس الا .
هذا فيما يخص ملف الفضائح الجنسية فضلا عن ملفات السرقة وملفات الفساد وملفات العمالة والخيانة
هذه الخيانة والعمالة التي اشاد فيها الكثير من الكتاب والمثقفين والادباء .. تتفق في نفس المضمون الذي اكد عليه المرجع الديني الراحل السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر . خلال لقاءة ( الحنانة ) الذي اكد فيه على عمالة السيستاني لنظام صدام المجرم
https://www.youtube.com/watch?v=0VoZN_VaqMs