منتديات بغداد الحزينة
منتديات بغداد الحزينة
منتديات بغداد الحزينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 يمكنكم مراسلتنا على الاميل الخاص بمنتديات بغداد الحزينة وهو   baghdadalhasanab@yahoo.com    من اجل تبادل الاعلانات ومن اجل أي أمر يتعلق بمنتدياتنا ولكم جزيل الشكر والتقدير

 

يسر( منتديات بغداد الحزينة ) ان يلتحقوا الاعظاءالنشيطين بالكادرالاشرافي والتقديم للاشراف يكون من خلال منتدى طلبات الاشراف وكلنا امل بكم 
المواضيع الأخيرة
» افضل المواقع العقارية
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 26, 2014 6:15 am من طرف الهام فنان

» مركز الإعتمادات العربي (خدمة مميزة)
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 09, 2011 5:14 am من طرف zerguit

» البرلمان العراقي السفاح في الصفقات الفاسدة والسيستاني لايحرك ساكنا
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 24, 2011 5:44 am من طرف المحارب العراقي

» كروب منتديات بغداد الحزينة
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 22, 2011 2:52 pm من طرف نور البغدادية

» هل طبقنا ما تعلمناه من الحسين عليه السلام ؟؟
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 22, 2011 1:32 am من طرف نور البغدادية

» شروط منتدى الفيس بوك من اختكم الفيس بوكيه نور البغدادية
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 22, 2011 1:27 am من طرف نور البغدادية

» المالكي يعلن عن فشل العملية السياسية بحاجة العراق الى الدعم الخارجي والمرجعية تبارك
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالأحد أغسطس 21, 2011 6:53 am من طرف المحارب العراقي

» لطميات mp3 استشهاد امير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالسبت أغسطس 20, 2011 6:53 pm من طرف الأمل القادم

» العميل نافع عيسى..
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالسبت أغسطس 20, 2011 5:11 am من طرف المحارب العراقي

» بعض الإطراف في الحكومة العراقية تنصاع للأوامر الإيرانية
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالسبت أغسطس 20, 2011 4:54 am من طرف المحارب العراقي

المواضيع الأكثر نشاطاً
هل طبقنا ما تعلمناه من الحسين عليه السلام ؟؟
أهلا وسهلا بك يا نشأت الطيب
لنعرف ماذا تعني مبادى الحسين يأمن تسيرون الى الحسين
المالكي يعلن عن فشل العملية السياسية بحاجة العراق الى الدعم الخارجي والمرجعية تبارك
المرجعية هي السبب ؟؟؟ شاركنا برئيك (أجو التثبيت )
قاموس المحافظات المختصر عن كل محافظه من العراق
حتى لا يتزوج عليك
الرجل الذي لا تنساه المراءه
ملف كامل للجمال من اخمص القدمين للشعر
صور حزينة جداً
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات بغداد الحزينة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات بغداد الحزينة على موقع حفض الصفحات
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية

 

 تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت ديالى

بنت ديالى


عدد المساهمات : 19
نقاط : 57
تاريخ التسجيل : 28/11/2010

تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! Empty
مُساهمةموضوع: تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..!   تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..! I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 1:34 pm

حكومة نوري المالكي وواجهات السلطة القادمة ستكون حكومة واسعة وسلطة مترهلة عجيبة فريدة في تاريخ العراق السياسي، لا بسبب ضخامة المهمات او اتساع الواجبات المناطة بها، ولكن لإرضاء الشركاء والمساهمين في شركة السلطة الحاكمة، حيث ان حجم الكعكة لم يعد يكفي اعداد الأفواه والأكلة الذين يسيل لعابهم ويعلنون عصيانهم ان هم لم يحظوا بالمقسوم لهم، ولهذا يحسب لشركة حكومات الاحتلال التي يتضاعف رأسمالها في كل تشكيل جديد بانها شركة مثمرة وناجحة، طالما ان عدد المساهمين بها (بلا رأسمال) والمستفيدين منها في تزايد. نسمع اليوم ان المناصب الرئاسية صارت ثلاثية عكس ما يهدف له دستورهم الخائب عندما الغى مجلس الرئاسة بنص واضح فيه للدورة الرئاسية الحالية، ونسمع عن احتمال ان يكون عدد الوزارت بحدود اربعين وزارة، وهي اكبر وزارة في تاريخ الوزارات العراقية على عكس ما وعد المالكي به الناخبين بضرورة تقليص المقاعد الوزارية التي لا يوجد لها دافع وواجب وطني، كما بات من المؤكد ان مجلس السياسيات الاستراتيجية الذي سيشكل لترضية الأطراف المتصارعة، والذي لم تعد صلاحياته مهمة بقدر ان يكون كافٍ لسد الأفواه وكبح اللعاب بسعة وحجم اعضائه وامتيازات مستشاريه الذين سيبلغ تعدادهم اكثر من مئة مع فوجين من الحمايات..!وبالتالي فان هذا المجلس سيكون شركة فرعية تولد من رحم شركة الحكومة والرئاسات التي ترهلت وافرطت في سمنتها وبدانتها الى حد فاق التصور. اختفت خطابات التغيير وبرامج الإعمار والتنمية وغاب الشعور بالهم الوطني الذي يدعونه، وتبين أن نداءات المصالحة والشراكة لا تقوى في محيط فقدان الثقة امام متطلبات المحاصصة والطائفية، التي تنخر بفكرها عمق الاحزاب الدينية الحاكمة. الصراع على المقاعد السيادية والوزارية يشكل عقبات مضنية والمزايدات والمقايضات المالية بين الافراد والكتل على هذه الوزارة او تلك يشكل جوهر جلسات التوافق على توزيعها، بحيث لا يستحي أحدهم من ان يعلن ويهدد بكشف اسرار البيع والشراء على المناصب ما لم يكلف بمنصب في الحكومة القادمة، فيا لها من مهزلة كارثية. انا لا أملك رقماً مالياً حقيقياً يعكس حجم مخصصات سلطة بهذه الضخامة ونسبة هذه المخصصات من مجمل مخصصات الخزينة العراقية، ولكن من المؤكد أن حجمها يفوق الارقام التي تخصصها هذه الميزانية للصحة والتعليم والشؤون الاجتماعية، إذا ادركنا ان تخصيصات وزارة الصحة مع كل ما تتعرض له هذه التخصيصات من انتهاك وفساد واختلاس لا تتجاوز 2% من مخصصات الخزينة، في حين تبلغ مخصصات وزارة الصحة الاردنية والقطاع الصحي اكثر من 10%، وهي دولة لا تتجاوز مخصصات الميزانية العامة فيها اكثر من 7 مليارات، في حين تصل ميزانية سلطة الاحتلال العامة في العراق الى رقم يتجاوز 80 مليارا من الدولارات. يقول الحاكم المدني الامريكي (بريمر) في مذكراته عن انطباعه عن شخوص الساسة العراقيين الذين ابتلى بهم العراق بعد الاحتلال، انه اختار لمجلس الحكم ثمانية اعضاء منهم وطلب ان يتم اجماعهم خلال اسبوعين على اختيار ثمانية اخرين، لكنهم فشلوا في تحقيق ما كلفوا به، بل فشلوا بعدها في ان يحققوا اي حالة إجماع على أي قرار باستثناء قرار زيادة مخصصاتهم ورواتبهم. الثمانية الذين تم اختيارهم من قبل بريمر حكموا العراق من بعده وشغلوا المناصب الرئاسية وفعلوا من بعده ما فعلوا حتى اصبح العراق اول الدول في سلم الفساد وأفشل الحكومات في سلم الأداء في مقاييس العالم المعتمدة بلا منازع. بلا خجل يتمسك المالكي بمنصبه ويتنازل من اجل ذلك لجميع الكتل التي تصارع معها على السلطة لقاء امتيازات لا يملكها ومناصب ومقاعد يتفنن بمعاناة في توزيعها ليس بسبب تعدد الكفاءات والنزاهات التي يطفح بها العراق والتي يمكن ان تعمره وتبنيه، ولكن على اساس الكتل البرلمانية الفائزة بثوب الطائفية والعرقية والتزوير والاجتثاث الذي كان اول من وصم الانتخابات بها. لا يخجل المالكي ولا اعوانه عندما يعلنون فخرهم به لانه استطاع ان يشكل خيارا امريكيا وإيرانيا مقبولاً في صراعه مع الآخرين لتوليه منصب رئاسة الوزراء، بل لا يخجل الساسة الآخرون الذين اهلتهم الانتخابات للمنصب، بعد ان وصموه بشتى نعوت الفساد والتسلط والتعصب الطائفي، ان يتنازلوا له عن استحقاقاتهم الانتخابية لقاء وعود شخصية تتعلق بمراكزهم ومصالحهم ورفع اجتثاثهم دون غيرهم، لا يجد المالكي صعوبة في التنصل منها جهاراً في جلسة النواب، بعد ان تم اعلان تفاصيل المسرحية. كما لا تخجل الإدارة الأمريكية بعد ان لم تعد تملك من قيم ومبادئ دولتها واعرافها المعلنة شيئا ان تأتي بساسة مثل هؤلاء الذين وصمهم اوباما وبايدن وبريمر بشتى نعوت وتصريحات اللامسؤولية وعدم الاكتراث بمصير العراقيين، وتعلن بلا خجل عن اسنادهم ودعمهم، فيما تحدثت وثائق ويكيليكس المعلنة عن أبشع صور الاختراق لأبسط معالم النزاهة وحقوق الإنسان واستخدام العنف والقتل وإشاعة الإرهاب في ظل وجود هؤلاء الساسة. عندما أتمعن بعمق في طيات هذه الوثائق المعلنة أتخيل بصدق تلك الأسطورة العربية في التاريخ العربي (عنتر بن شداد) في زنزانة سجن خلف القضبان يسومه أرذل السجانين وأجبن طبقات البشر بالبصاق واللكمات والتخرصات، فيما هو خائف يترقب لاحول له ولا قوة، وهذه هي حال الشعب العراقي في سجنه الكبير اليوم شعب يهان ويسرق ويسجن ويهجر ويجوع ويقسم في ظل أوسخ وأسفه وأتفه خطاب غزو وهجوم تتبناه أشرس قوى الظلم والطغيان بحجة التحرير وبناء الديمقراطية بلا خجل. الذين جاءوا مع الاحتلال والذين شاركوه في عمليته السياسية الخرقاء مهما تشبثوا بالأعذار والاجتهادات بعد مرور ثماني سنين من ثبوت شمولية دمارها وفسادها لم يعد لهم من مبرر للمشاركة الا بما يحققوه من مصالح وامتيازات شخصية على حساب ومصير شعب مهان ومنكوب، وهم جميعا بهذه الصيغة لن يفلتوا من عقاب يوم موعود. والإدارة الأمريكية مصرَّة على انتهاج سياسة الفوضى الخلاقة وتنشيط النعرة الطائفية في العراق مقنَّنة بسيطرتها دور النفوذ الإيراني وهيمنته لإذكاء المشروع الطائفي، الذي تأمل من خلاله ان تتفاقم معاناة العراقيين الى حد تستطيع ان تفرض عليهم أجندة التقسيم والتركيع، ولهذا فإن حكومة الاحتلال الخامسة وسلطتها التي تشكلت وأخرجت برعايتها وإشرافها لن تكون حكومة بناء وإعمار أو سلطة أمن وسلام بقدر ما سيتمخض عنها من عنف وصراع وهدم ودمار وليس من سبيل للخلاص من قواصم الاحتلال الا بالوعي الكامل والتوحيد الشامل لقوى المقاومة والمناهضة من أجل تحقيق النصر الموعود لتحرير العراق من الاحتلال وعملائه بالقوة والصمود.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقاسم المناصب، وتفاقم النوائب، والهم العراقي الغائب، في حكومة المالكي الجديدة..!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة يرويها احد المعتقلين في دائرة التحقيقات الجنائية في حكومة المالكي
» البرلمان العراقي يفتتح أعماله بـ" فضيحة تحرش جنسي"
» موسم بيع وشراء المناصب والحقائب الوزارية في بغداد!
» 64 نائباً في البرلمان العراقي
» أنياب يهودية تغرس في الجسد العراقي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بغداد الحزينة  :: الاقسام السياسية :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: